ثقافة العمل الجذابة - An Overview
ثقافة العمل الجذابة - An Overview
Blog Article
وجود أخطاء في السياسات القديمة في الشركة: يؤدي وجود أخطاء في السياسات القديمة للشركة إلى تعطيل وتعقيد العمل على الموظفين مما يؤخر من إنتاجيتهم وحل المشاكل التي قد يتعرّضون لها ويصعّب المهام عليهم فيسارعوا في ترك العمل، لذلك عليك استخدام الوسائل الحديثة التي قد تسهّل من عمل الموظف وتشجعه على مواصلة العمل وزيادة كفاءته.
تختلف ثقافة العمل باختلاف الدولة، وذلك مثلما تختلف الثقافة الاجتماعية في كل دولة، إذ سيكون لثقافة العمل جوانب مميزة حسب الدولة، كما أنّ كل منظمة فريدة من نوعها، ومن الممكن أن نجد شركة يابانية لديها ثقافة عمل تشبه إلى حد كبير أمريكا، أو أن شركة فرنسية لديها ثقافة ألمانية مميزة، ومع ذلك قد يكون هناك الكثير من الاختلافات فيما بينها.[٢]
بعيد هو موقع لإضافة والبحث عن وظائف عن بعد، يساعد أصحاب الأعمال ممن يرغبون بتوظيف أفضل الخبرات المحلية والعالمية على تجاوز الحواجز الجغرافية لتطوير أعمالهم واستقطاب الكفاءات في مختلف المجالات ومن مختلف البلدان، ويُمكّن الباحثين عن فرص عمل من العمل في البيئة التي تناسبهم دون الحاجة للذهاب لمكتب الشركة يوميًا وأعباء الوظائف التقليدية، أو التقيد بالفرص المحدودة في محيطهم المحلي أو الاضطرار للسفر والاغتراب. أصحاب الشركات
الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.
- لا يكون تحديد هذه السمات مضمونًا أثناء المقابلة، لكنها خطوة هامة في محاولة تحسين عملية الاحتفاظ بالموظفين.
يُعد هذا أكثر عوامل التأثير صعوبةً من العديد من النواحي لأنه ينطوي على قيام الأشخاص بأمور لا يشعرون بالرضا عنها وأن يكونوا عرضة للعقاب بسهولة شديدة.
ومنهم من ينخرط في أعمال الإغاثة الإنسانية وكأن الساحة من قبله كانت فارغة، برامج التدريب والتطوير وهو من قام بسد الثغر الكبير، ثم يقوم بتنفيذ المشروعات بعشوائية دون تنسيق ودون مرجعية، مما يُوقع معظمهم في دائرة القيل والقال، وهذا الوضع يتحمل وزره المانح بشكل أساس، خصوصًا المؤسسات الكبيرة التي تدعم الأفراد على حساب المؤسسات؛ طمعًا في الوصول والجماهيرية والتغطية الإعلامية.
يعيب هذه الطريقة أنها تولد شعورًا بضعف التقدير بسبب تفاوت الأجر بين الموظف وزميله الذي يؤدي العمل نفسه بسبب المكان الذي يعيش فيه، ما قد يتسبب في ضعف الشعور بالانتماء وانخفاض الإنتاجية.
وحسب ما ورد بالورقة البحثية "عندما نكوّن انطباعا بأن شخصا ما يعتبر جديرا بالثقة أو محبوبا أو ذا كفاءة عالية انطلاقا من شكله الخارجي، فإننا نتأثر بشكل كبير ليس فقط بجاذبية النمط الظاهري الموروث وإنما بتأثيرات النمط الظاهري الموسع الذي يتجسد في مساحيق التجميل".
وإنما نفكر في الموظفين الأكفاء لأن غيرهم لن يؤثر كثيرًا في الشركة حال قرر المغادرة، بل ربما تقرر الشركة نفسها، في وقت ما، إبعادهم، لكن هؤلاء الموظفين الأكفاء إذا غادروا يُحدثون فجوة كبيرة ومن ثم تأتي أهمية خطة تعاقب الموظفين الأكفاء.
وعلى رواد الأعمال أن يفهموا الأهمية القصوى لتوفير الأمن المالي والعاطفي للموظفين كحافز لهم، يشجعهم على البقاء في الشركة وعدم الذهاب للمنافسين.
زرع حب العمل، وتعزيز الرغبة في أدائه أيّاً كانت طبيعته، فمن خلال ذلك سيلتزم العامل بساعات العمل في الحضور والمغادرة حتى يحرص على إنجازه، حيث إنّ الوقت والقدرة على الإنجاز من أهم العوامل التي تؤثر في الإنتاج، ولهذا تحرص الكثير من المنشآت على تدريب العامل سواءً داخل المنشأة أو خارجها.
فالتدريب وحده لا يكفي. فلن تتمكن من تغيير ثقافة بيئة العمل عن طريق إخضاع الأفراد إلى التدريب فحسب (على الرغم من أن ذلك قد يكون جزءًا من عملية التغيير).
وعلى الرغم من كونه أحد أهم العناصر في ثقافة مكان العمل، فإنَّ قادة الموارد البشرية يجدون صعوبةً في إيجاد طرائق جديدة للحفاظ على تفاعل الموظفين.